ذلك هو حسين مؤيد الذي يتقلب الآن بأحضان الوهابية كأي مومس لم تجد في منزلها إلا العفة ، فهربت لشلة قواويد أعفهم كاذب وأشرفهم قمار !
هي سويعات تفصلنا لنجد كيف سينقلب المؤيد على أصدقائه الجدد فباحث الزعامة جائع الى الأبد غدار إلى الأبد
لحظتان من حياته :
- مطرود من مدرسة الگلبيگاني ، بعد أن كُشف أنّ دروسه ليست إلا سطحية تتعلق بأستار الجهل ...
- كان بدرس الأصول فاستشكل على منهج أحد الفقهاء فأخذه أستاذه إلى السيد محمد الروحاني عبقري الأصول فنصحه بالإهتمام بدرسه لعله يفلح بالوصول ، فازداد معدوم البصيرة بالعمى وغرق بوحل الخواء وظن أنّه شيء .. !
ولعل تلك اللحظتين لا تقارن بلحظة إطلالته على قناة أهل الغدر والارهاب ليقول ان كتاب اصول المذهب الاثنى عشري للغفاري هو من اخرجه من حالة الجمود ، فهل يتوهم هذا البيب أن ضراطه حراك وافكه هداية ؟!
- https://hajrcom.com/hajrvb/showthread.php?t=403029075
- https://hajrcom.com/hajrvb/forum.php#showthread.php?t=403029067&forcenoajax=1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق